كاريكاتير معبر للغاية! فالعربدة والبلطجة الإسرائيلية لا يمكن لها أن توجد أصلاً دع عنك أن تفْجُر وتستفحل لولا شبكة الأمان الأميركية التي تتلقف الترابيز الإسرائيلي بعد شقلباته البهلوانية فوق جميع قوانين وأعراف الدنيا وتوفر له الحضن الدافئ من زمهرير النقد والنبذ الدولي. ألا لعنة الله على الظالمين
Posted by: Wael Hamadeh | 1 جويلية 2010
الحضن الأميركي الدافئ
أرسلت فى كاريكاتير, أميركا, القضية الفلسطينية | الأوسمة: الحضن الأميركي الدافئ, العدالة, العربدة الإسرائيلية
أضف تعليق